يقول انجيل باكر من متى ٩: ١٠-١٣ “ان خطاة كثيرون وعشارون اتكأوا مع يسوع وتلاميذه” وعندما تذمر الفريسيون على هذا الوضع قال يسوع: “لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى … ما جئت لأدعوا الأبرار بل الخطاة إلى التوبة”. اذا نحن الخطاة مدعوون إلى التوبة، مع الوعد كما فى النبؤة (زكريا ٨: ١٣): “كذلك أخلصكم فتكونون بركة فلا تخافوا ولتتشدد أيديكم”
ويطالبنا القديس بطرس فى رسالته الأولى ٤: ٧، ٨ “وإنما نهاية كل شىء قد اقتربت. فتعقلوا واصحوا للصلوات. لكن قبل كل شىء يا إخوتى لتكن المحبة دائمة فيكم بعضكم لبعض لأن المحبة تستر كثرة الخطايا”.
“فمن هو الوكيل الأمين الحكيم الذى … اذا جاء سيده يجده يعمل هكذا؟ الحق أقول لكم أنه يقيمه على كل أمواله.” (لوقا ١٢: ٤٢-٤٤)
تابع تأملات في قراءات يوم الاثنين من الأسبوع الأول على الرابط التالي: