منذ زمن ميلاد يسوع المسيح له المجد,والشيطان يلعب دورا بارزا في العالم وللآن,ففي حبل مريم بيسوع من الروح القدس, فشل شيطان الميلاد الانتصار علي القديس يوسف البتول خطيب مريم وحين كان زوجها بارا,فلم يرد أن يشهر أمرها إذ عزم علي أن يطلقها سراإنجيل متي الفصل الأول لكي تكتمل رسالة الخلاص للبشرية.
لذا نتأمل في الوحي الإلهي أنه أصدق ونابعا من فكر الله وإرادته ومشيئته لنتعايش فيالله محبة فالمحبة فرح وسلام,وكم من شهداء وقديسين, انتصروا بالإيمان والأعمال علي قوي الشيطان,فورثوا ملكوت أبيهم ومازالوا أبرارا كالشمس يضيئون في الحياة الأبدية.