1 – إنهم تركوا كل شئ وتبعوا المسيح:
أ- القديس بطرس الرسول قال في “لوقا 18 : 28”
“فقال بطرس ها نحن قد تركنا كل شئ وتبعناك..”
ب- القديس مرقس الرسول قال في “مر 10 : 28”
“وابتدأ بطرس يقول له ها نحن قد تركنا كل شئ وتبعناك,,,”
جـ – القديس لوقا في “أعمال 4 :34 – 36″
إذا لم يكن فيهم أحد محتاجا لأن كل الذين كانوا أصحاب حقول وبيوت كانوا يبيعونها ويأتون باثمان المبيعات ويضعونها عند ارجل الرسل فكان يوزع على كل واحد كما يكون له احتياج. ويوسف الذى دُعى من الرسل برنابا الذي يترجم ابن الوعظ وهو لاوى فريسي الجنس. إذا كان له حقل باعه وأتى بالدراهم ووضعها عند أرجل الرسل.
د- القديس متى البشير ” مت 19 : 27 ”
“فأجاب بطرس حينئذ وقال له ها نحن قد تركنا كل شئ وتبعناك فماذا ( يكون لنا )
هـ – وهناك نبوءة عن الرسل في العهد القديم بمزامير داود (مز 19 : 40 ) حيث قال:
“في كل الأرض خرج منطقتهم وإلى أقصى المسكونة كلماتهم”
و – وفي رسالة بولس الرسول ال أهل روميه ” رو 10 : 18 ” جاء
” لكنني أقول لعلهم لم يسمعوا. بل إلى كل الأرض خرج صوتهم وإلى أقاصي المسكونة أقوالهم” .
2 – الشهادة بالمسيح في كل المحافل وكل الأماكن بقيامة المسيح:
أ – جاء في أعمال الرسل ( 4 : 13 )
” فلما راوا مجاهره بطرس ويوحنا ووجدوا أنهما إنسانان عديما العلم و عاميان تعجبوا فعرفوهما أنهما كانا مع يسوع.
ب – وجاء أيضا في أعمال ( 4 : 33 )
“وبقوة عظيمة كان الرسل يؤدون الشهاده بقيامة الرب يسوع ونعمة عظيمة كانت على جميعهم”
3 – الاتضاع :
أ – وفي سفر الرؤيا قال يوحنا الحبيب ( رؤ 1 : 9 ) حيث عرف نفسه قائلا :
“أنا يوحنا أخوكم وشريككم في الضيقة وفي ملكوت يسوع المسيح وصبره كنت في الجزيرة التي تدعى بطمس من أجل كلمه الله ومن أجل شهادة يسوع المسيح”.
ب : اتضاع السيدة العذراء
فعند بشارة الملاك للسيدة العذراء، حيث قالت “هوذا أنا أمه الرب”.. و “لأنه نظر إلى اتضاع أمته..”
4 – المعجزات :
أ – ( في أعمال 5 : 12 )
” وجرت على أيدي الرسل أيات وعجائب كثيرة في الشعب”
ب – ” وفي أعمال 5 : 14 – 15 ”
” كان مؤمنون ينضمون للرب أكثر جماهير من رجال ونساء”
حتى أنهم كانوا يحملون المرضى خارجا في الشوارع ويضعونهم على فرش واسرًه حتى إذا جاء بطرس يخيم ولو بظله على أحدهم.”
واجتمع جمهور من المدن المحيطه إلى أورشليم حاملين مرضى ومعذبًبين من أرواح نجسه وكانوا يبرأون جميعا”.
جـ – أعمال 5 : 17 ، 18 ، 19 ، 20 ، 21 )
“فقام رئيس الكهنه وجميع الذين معه الذين هم شيعه الصدوقيين وامتلأوا غيره فألقوا أيديهم على الرسل ووضعوهم في حبس العامة، ولكن ملاك الرب في الليل فتح أبواب السجن وأخرجهم وقال: اذهبوا قفوا وكلموا الشعب في الهيكل بجميع كلام هذه الحياة . فلما سمعوا دخلوا الهيكل حد الصبح وجعلوا يعلموًن”.
4 – أعمال ( 19 : 11 – 12 ) ..
“وكان الله يصنع على يدىً بولس قوات غير المعتاده. حتى كان يؤتي عند جسده بمناديل أوماذر المرضى فتزول عنهم الأمراض وتخرج الأرواح الشريرة منهم”.
5 – مرقس ( 16 : 17-18) ، 19
“وهذه الآيات تتبع المؤمنين. يخرجون الشياطين باسمى ويتكلمون بألسنة جديدة. يحملون حياة وأن شربوا شيئأ فميتا لا يضرهم ويضعون أيديهم على المرضى فيبرأون”. فخرجوا وكرزوا في كل مكان والرب يعمل معهم ويثبت الكلام بالآيات التابعة. آمين”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المرجع / محاضرة للأب / القمص مكارى يونان