24 ديسمبر 2017
أسمحوا لي أن أتوقف عند هذا اليوم.. أسمحوا لي أن أسجله علي هذه الصفحة.. حقيقي هو تاريخ اليوم, وهو مسجل أيضا في أعلي الصفحة, وفي كل صفحات هذا العدد من جريدتنا,لكني أردت أن أسجله مرة أخري, وكم كنت أود أن أسجله مئة مرة ليبقي مسجلا في ذاكرتي وذاكرتكم.. في ذاكرتي تاريخ آخر,1 نوفمبر 1987,هل تتذكرونه؟ إن كنتم نسيتم فأنتم معذورون, ومعذور أيضا كل من لم يعش معنا ميلاد هذا اليوم.
لن أطيل عليكم حتي لايبدوا الأمر كفزورة يوم 1 نوفمبر1987,هو يوم ميلاد المحطة وكانت أول إطلالة لي عليكم ومعكم علي طريق الخير, ولذلك هو في ذاكرتي لن أنساه أبدا,واليوم 24 ديسمبر 2017, هو ميلاد جديد لـالمحطة لا أريد أن أنساه وأتمني أن يبقي أيضا في ذاكرتكم لهذا حرصت علي أن أسجله مرة ومرات وسيبقي ما بقي القلم في يدي يحكي لكم عن عمل الخير, ويسجل قصص شفاء أصدقائنا المرضي والمتألمين,ويشهد بعمل الرب معنا,سيبقي ما بقي في العمر من بقية أجول معكم نصنع خيرا ونعيد البسمة إلي أصدقائنا المتعبين
24 ديسمبر 2017:
ميلاد جديد لـالمحطة لأنه يأتي بعد غياب عنكم طال لأكثر من ثلاث شهور, فأخر اطلالة عليكم كانت في 3 سبتمبر 2017, غياب كان علي الورق فنحن لم ولن نغيب عن أصدقائنا المرضي والمتألمين يوما واحدا ولا حتي لحظة من لحظات الأمن, حياتنا كلها في حقل الخير,نحرث ونبذر ونروي ونحصد حقيقي أننا غبنا منكم علي صفحات الورق ولكننا ما غبنا عن حقل الخير, وأعدكم أن أحدثكم علي الورق وأحكي لكم عن أصدقائنا الذين كنا معهم طوال هذه الأيام نصحبهم في طريق الشفاء, وما تركناهم إلا بعد أن رسمنا بسمة فوق شفاهم وأعدنا الراحة إلي أبدانهم والطمأنينة إلي ذويهم.
سأحدثكم عن السيدة عفاف فؤاد التي أنقذناها من أزمة قلبية وصدرية, وعن الصديق لطفي جاد الرب الذي أنقذنا عينه اليسري بإزالة المياه البيضاء وعن الصديقة مادلين شاكر التي أعدنا لها يدها المكسورة بعد جراحة دقيقة بالمنظار, وعن الطفل توماس الذي قدمنا لأذنيه سماعة وبدأنا معه رحلة ستمتد ربما لسنوات لتعليمه التخاطب وسأحدثكم عن أصدقائنا تريزا واصف, سمير حنا, عفاف فؤاد, فيولا نظير,ماريان عاطف, ماهر جرجس,عيد وديع وشقيقه صبحي وديع,متي صابر,بيشوي عاطف,الين عطية,خلف عطا, منير صدقي, وجمال عبد السيد الذين نقدم لهم علاجا شهريا بلغ مجموع قيمته في شهر سبتمبر 11820.87 جنيه, وفي شهر أكتوبر 14940.40 جنيه, وفي شهر نوفمبر 10189.10 جنيه طبقا للكشوف التي جاءتنا من الصيدلية التي نتعامل معها في توفير الدواء لأصدقائنا وصديقاتنا أصحاب الأمراض المزمنة ونحرص علي أن نوفر العلاج لهم رغم كل ما نعانيه من نقص لكثير من الأدوية وهنا لن أحدثكم عن الجهد الذي نبذله لتوفر الدواء لكل مريض في موعده فنحن نفرح بكل جهد إضافي ونري فيه إكليلات إضافيا في حسابات الرب.
حقيقي أننا نفرح عندما نعمل مع أصدقائنا المرضي والمتألمين ونشكر الرب دوما أنه يعيننا حتي لانغيب عنه لحظة واحدة ولا طرفه عين كما يقول الكتاب, لكن الأكثر فرحا أن أصدقائنا صناع الخير لم يغيبوا عنا وأصارحكم أني كنت أتصور أن عطايا أصدقائنا صناع الخير تأتي كلما حدثتهم عن صديق جديد نصحبه في رحلة جديدة لتخفيف آلامه ولم أكن أتوقع أبدا أن يفيض نهر الخير بعطايا كل الأصدقاء ونحن محتجبون عنهم في غير تواصل علي صفحات الورق كما اعتدنا.
لم أتصور أبدا أنهم يدركون أننا مستمرون في عمل الخير رغم أنني لم أحدثهم عن هذا ودعوني أقول لكم صراحة أنني أري في هذا عمل الرب معنا فهو وحده الذي يعلم أننا في رحلاتنا مع المرضي والمتألمين مستمرون أنظروا إلي قائمةصندوق الخير المنشورة علي هذه الصفحة اليوم وهي تحمل ما قدمه أصدقاؤنا صناع الخير منذ آخر إطلالة عليكم 3 سبتمبر 2017 وحتي اليوم 24 ديسمبر 2017, أنظروا لتروا 82 صديق وصديقة لم ينسوننا طوال هذه الشهور الثلاث وقدموا عطاياهم التي بلغت في مجموعها 146150 جنيهمائة وستة وأربعون ألف مائتي وخمسون جنيها تأملوا في القائمة ومجدوا الرب معنا فلولا عطايا هؤلاء الأصدقاء التي هي من عطايا الرب ما كنا سنواصل رحلاتنا حتي لو ظللنا نتحدث عنها ليل نهار.
ومعذرة يا أصدقائي صناع الخير وكل أحبائنا الذين يتابعون رحلاتنا وكتاباتنا,معذرة أن كنت غبت عنكم شهورا ثلاثا جف فيها القلم إذ تسللت مشاعر الحزن التي تملكتني جراء أحداث وهموم سمح بها الله,لكن أبدا لم يجف قلبي عن أحبائي المرضي والمتألمين,ولم أتوقف للحظة عن العمل في حقل الخير, وأطلب صلواتكم ليعيننا الرب ويتواصل لقاؤنا علي الورق أحكي لكم عن عمل الرب ونمجده معا.
9 سنوات .. والست عفاف من الروماتويد.. إلي مضاعفات القلب والرئة
* بالعلاج الدوائي نجحنا في السيطرة لسنوات علي الروماتويد.. لكن صليب المرض زاد قوة بمضاعفاته
* صديقتنا التي سأحدثكم عنها اليوم هي واحدة من الأصدقاء الذين اصطحبناهم علي طريق الشفاء خلال الشهور الثلاث الماضية.. هي ليست صديقة جديدة فصداقتنا معها تعود إلي نحو تسع سنوات.. انضمت إلي أسرتنا في نوفمبر 2008 عندما جاءت تحمل خطابا من القمص أرسانيوس راعي كنيسة العذراء والبابا كيرلس عامود الدين بعزبة النخل, قال فيه إنها مريضة بالروماتويد وقصور في وظائف الكلي وسكر وضغط والرب يعوضكم كثيرا إذا وقفتم معها فقط في علاج الروماتويد علي أن تباشر الكنيسة معها بقية العلاجات الأخري حيث إن علاجها مكلف شهريا..
أذكر أننا يومها رحبنا بها فكلمات قدس أبونا كانت تكشف أننا أمام إنسانة يهاجمها المرض من كل اتجاه, ومثل هذه الحالات تحتاج إلي علاجات ورعاية يعجز عنها الكثيرون.. وأصارحكم أنني نسيت تفاصيل قصتها, فهي من الصديقات اللاتي يلهجن بالشكر فلا تري فيهن إلا عمل الرب الذي يمجدونه دوما في كل حديثهن.. كل ما بقي في ذاكرتي أنها مريضة روماتويد.. ولأنه مرض مزمن فإننا نتابع عرضها علي الطبيب الاستشاري كل ثلاثة شهور ونقدم لها علاجا شهريا.
** هذه هي صورة صديقتنا التي ظلت في ذاكرتي.. والأكثر أنها ظلت محفورة في قلبي, قريبة إلي نفسي, فطلعتها مريحة في عيني كلما جاءت لصرف العلاج, لها طلة مميزة توحي بشخصية قوية اختفت وراء قهر المرض, ولها صوت مميز من طبقات عالية مازالت باقية في بعض كلماتها, تذكرني بـناظرة مدرستي الابتدائية, وكانوا يطلقون عليها الست الناظرة فصرت أناديها الست عفاف وكانت سعيدة بهذا النداء.. وعندما جاءت لصرف العلاج في الأسبوع الأول من أكتوبر الماضي كانت طلعتها مختلفة تماما.. وجهها شاحب, حركتها بطيئة, صوتها مختفي وراء تنهدات صدرها, تلهث وهي جالسة كأنها تجري علي طريق طويل.. لم أحاول أن أسألها عما حدث فالصورة لا تحتاج إلي سؤال.. لحظتها فقط عادت بي الذاكرة وتذكرت أنها ليست مريضة روماتويد فقط.. تذكرت أنها كشكول أمراض.. علي الفور اتصلت بالدكتور أمير شوقي استشاري القلب وطلبت موعدا.. في المساء كنت أصاحبها إلي عيادة الطبيب النابغة الإنسان.. عن هذه الرحلة سوف أبدأ حديثي.. لكن وحتي تكتمل الصورة سأحكي لكم عن قصة 9 سنوات صداقة مع الست عفاف.
** بالكشف الإكلينيكي التشخيصي وضع الدكتور أمير شوقي يده علي كل المشاكل الصحية التي تواجهها صديقتنا -رسم قلب, وقياس الضغط, وسماع النبضات, وتحليل السكر العشوائي, وخبرة زميل الجمعية الملكية البريطانية للأمراض الباطنة وزميل أمراض القلب والأوعية الدموية بمعهد القلب القومي.. كل هذا وضع النقاط علي الحروف في دقائق, وصارحنا أنها بدأت تعاني من مضاعفات الروماتويد خاصة علي الرئة, وإنها تواجه نقصا في الأكسجين بالجسم, بالإضافة إلي تأثيرات محدودة علي شرايين القلب, فضلا عن تفاقم في مشكلات الكلي والسكر والضغط التي تعاني منها من قبل..
وللحقيقة بمجرد أن انتهي الدكتور أمير من الكشف وتحدث إلي الست عفاف شارحا كل التداعيات رأيتها تغيرت, وعادت إلي قوتها, وعادت إلي أذني طبقات صوتها القوية.. لكن الدكتور أمير لم يقف عند هذا.. قرر لها مجموعة من العلاجات الوقائية أهمها أدوية للسيولة وكبسولات موسعة للشرايين وبخاخة للتنفس, وطلب مجموعة من التحاليل الطبية وعمل أشعة مقطعية علي الصدر وموجات صوتية علي البطن.
** ظللنا لأيام ثلاثة نتابع معها العلاج المقرر في الوقت الذي كنا نصحبها فيه إلي معمل التحاليل ومركز الأشعة, ولما تجمعت لدينا كل النتائج اصطحبناها مرة أخري إلي عيادة الدكتور أمير شوقي.. وما توقعه كان أمامنا مؤيدا بالنتائج التي كشفت عن وجود التهاب بالمثانة, والتهاب بالقولون, ودهون علي الكبد, وحصوة صغيرة في الكلي اليسري, وارتفاع في نسبة السكر, وتليف محدود في الرئة.. ومع أن كل النتائج كانت مريحة إلا أن ما طمأننا هو استجابتها للعلاج خلال الأيام الثلاثة التالية للزيارة الأولي للدكتور أمير وبداية انتظامها في العلاج الذي قرره.. والأكثر أن الدكتور وضع لها في زيارتنا الثانية نظاما دقيقا للعلاج مع المتابعة.. وقبل يومين من كتابة هذا كنا معه بعد شهرين من بدء العلاج..
وكما قال لنا الدكتور أمير: علينا أن نحرص علي العلاج ونلتزم به مادمنا قد دخلنا في الخط الأحمر لمضاعفات الروماتويد.. ومادام هذا هو الطلب الوحيد للدكتور أمير شوقي فنحن مطمئنون مادمنا نقدم لها كل العلاجات فضلا عن علاج الروماتويد الذي نوفره لها منذ 9 سنوات ومازلنا مستمرين.
** أعود بكم إلي قصة الست عفاف كما وعدتكم.. ليس فقط لتكتمل أمامكم الصورة كما قلت من قبل, ولكن أيضا والأهم لتعرفوا عمل الرب معها.. ولتتعرفوا -كما تعرفت أنا علي امتداد 9 سنوات- علي إنسانة حملت صليب المرض بفرح وشكر.. في كل مرة ألقاها ليس علي لسانها إلا عبارة واحدة نشكر ربنا.. كل مقاطع كلماتها نشكر ربنا.. ما بين كل كلمة وكلمة نشكر ربنا.. إذا سألتها أي سؤال أجابت نشكر ربنا.. وإن حاولت أن تعرف منها معلومة أجابت نشكر ربنا.. حتي عندما سألها الدكتور أمير شوقي: سنك كام.. قالت: فوق الستين بشوية نشكر ربنا..
** البداية منذ أكثر من عشرين عاما عندما تسلل مرض السكر لجسدها, وبدأت في مواجهته بعلاجات بسيطة, لكن الأمر لم يقف عند هذا, النسب أخذت تتزايد, واضطر الطبيب المعالج أن يستبدل الأقراص الصغيرة بحقن الأنسولين وعلي امتداد سنين وهي تضغط في جسدها إبرة جرعات الأنسولين مرتين يوميا.. عذاب يومي تتحمله بشكر, ومع هذا كانت تطورات المرض أكبر من احتمالها.. الأوردة لم تعد تحمل الدم بانسياب إلي أطراف الساق فأصيبت قدمها اليسري بـجمرة وكانت عرضة للبتر, وفي اللحظات الأخيرة نظر الله إلي قوة احتمالها, وتسليم أمرها لإرادته بشكر فأنقذها.. وكان أول صليب تحمله.
** كما حملت الست عفاف الصليب الأول بصبر وشكر, قبلت التجربة الثانية برضا فحفظها الرب وأنقذها.. كانت البداية في الكلية اليسري عندما تجمعت بها حصاوي حذرها الأطباء من استئصالها بجراحة لأنها مريضة سكر, واستمرت في علاجات طويلة لسنوات أربع إلا أن الحصاوي ظلت تتشعب حتي دمرت الكلية ولم يكن أمام الأطباء من مفر إلا استئصال الكلية ومن يومها وهي تعيش بكلية واحدة.
** كما يقول القديس مكسيموس بمقدار ما تنجح في الطريق الروحي بمقدار ما يزيد هجوم التجارب عليك, وبمقدار ما تعطي من نعمة بمقدار ما يسمح الله بامتحانك بالتجارب, كان هذا مع الست عفاف.. وكانت التجربة الثالثة مع الروماتويد.. وهنا توقفت.. ولا أقصد أنها توقفت عن الشكر والاحتمال لكن أقصد أنها توقفت عن العلاج, فعلاجات الروماتويد لها تأثيرات علي الكلي وهي تعيش بكلية واحدة, وحتي هذه الوحيدة تواجهها مشاكل لقابليتها لتجميع حصاوي, إلي أن نصحها أحد كبار الأطباء بدواء ليست له تأثيرات علي الكلي -Avara- لكن تكلفته عالية تفوق إمكانياتها مع قائمة الأدوية التي تتعاطاها صباح مساء..
ولأن عين الرب عليها أرسلها لنا الأب كاهن كنيستها إلينا, ومن يومها -9سنوات- ونحن نقدم لها العلاج بـالأفارا مع مجموعة علاجات الروماتويد, وكانت استجابتها مرضية جدا فيما عدا بعض الفترات القليلة علي امتداد 9 سنوات زاد نشاط المرض بعض الشئ, وفي كل مرة كنا ننجح في السيطرة عليه, إلي أن كانت النكسة الأخيرة.. لكن الرب رتب أن تتكشف لنا وكتب لنا أن ننقذها.. هي تقول مع داود النبي: الرب راعي فلا يعوزني شئ.. ونحن نقول لها: طوباك..
صندوق الخير
250 جنيها من سلف الرب
1250 جنيها من يدك وأعطيناك شبين الكوم
1000 جنيه من يدك وأعطيناك
1000 جنيه فاعل خير طالب شفاعة الست العذراء
300 جنيه طالبين شفاعة السيدة العذراء مريم
200 جنيه من يدك وأعطيناك
3000 جنيه شفاعة القديس العظيم أبي سيفين
1000 جنيه من يدك وأعطيناك
5000 جنيه طالبة شفاعة السيدة العذراء مريم والملاك ميخائيل
18000 جنيه أولاد العذراء بواشنطن
200 جنيه علي روح المرحومة عايدة فهمي
10000 جنيه طالب أبدية
3000 جنيه بنت المسيح
3000 جنيه وإليه
1500 جنيه من يدك وأعطيناك
500 جنيه من عطايا الرب
100 جنيه فاعل خير
500 جنيه أ. ص. بطهطا – سوهاج
250 جنيها من سلف الرب
1000 جنيه يوسف
200 جنيه صديق من العريش
200 جنيه طالبة بركة صلوات الست العذراء بأسيوط
250 جنيها شفاعة السيدة العذراء مريم بأسيوط
1000 جنيه م. أ. طالبة شفاعة العذراء مريم بأسيوط
1500 جنيه طبيب نجا من الموت
10000 جنيه الصديق نشأت بأسيوط
50 جنيها من يدك وأعطيناك
200 جنيه من يدك وأعطيناك
400 جنيه من يدك وأعطيناك
200 جنيه علي روح المرحومة وديدة غطاس إسطفانوس
200 جنيه من يدك وأعطيناك
3000 جنيه طالبة شفاعة السيدة العذراء مريم والأنبا إبرآم بفيصل
1000 جنيه من يدك وأعطيناك
2500 جنيه طالبة شفاعة العذراء حالة الحديد والبابا كيرلس السادس
18000 جنيه أولاد العذراء بواشنطن
300 جنيه سمير تادرس
5000 جنيه من يدك وأعطيناك
100 جنيه بركة صلوات البابا كيرلس السادس بأسيوط
200 جنيه بركة صلوات وشفاعة العذراء
200 جنيه طالب صلوات أنبا ميخائيل شفيع أسيوط
300 جنيه بركة صلوات الأنبا كاراس بأسيوط
500 جنيه طالبة صلوات أنبا ميخائيل شفيع أسيوط
300 جنيه طالبين صلوات القديسة العذراء مريم
200 جنيه س. ف. ح أسيوط
200 جنيه طالب شفاعة القديسين بأسيوط
2100 جنيه من يدك وأعطيناك بإنجلترا
250 جنيها من سلف الرب
200 جنيه من يدك وأعطيناك
200 جنيه علي روح المرحومة وديدة غطاس إسطفانوس
500 جنيها علي روح المرحوم إسحق مرقس جرجس وزوجته
1500 جنيه طالب صلوات السيدة العذراء والبابا كيرلس بالقوصية
1250 جنيها من يدك وأعطيناك من شبين الكوم
200 جنيه ماري حليم
2000 جنيه طالب شفاعة العذراء وأبي سيفين بفيصل
1000 جنيه من يدك وأعطيناك
1000 جنيه طالب شفاعة العذراء وأبي سيفين بفيصل
800 أحباء الملاك ميخائيل
2000 جنيه الصديقة دينا جندي
10000 جنيه ماجي جرجس
4000 جنيه كريمة زكي
150 جنيها مينا ماجد
300 جنيه طالبين صلاة القديسة العذراء مريم
250 جنيها من سلف الرب
800 جنيه شفاعة العذراء والشهداء بالإسكندرية
1000 جنيه الصديقة جميلة رمزي عبدالملك
2000 جنيه علي روح المرحومة لندا رمزي عبدالملك
200 جنيه علي روح المرحومة لندا إسحق
150 جنيها هاني منير
8000 جنيه طالب شفاعة البابا كيرلس والأنبا كاراس بالإسكندرية
300 جنيه من يدك وأعطيناك
200 جنيه من يدك وأعطيناك
100 جنيه طالبة صلوات الأنبا كاراس بأسيوط
200 جنيه يسوع يقدر بأسيوط
200 جنيه كاراس بأسيوط
200 جنيه صلوات الأنبا ميخائيل شفيع أسيوط
200 جنيه طالبة شفاعة العذراء بأسيوط
400 جنيه بركة صلوات الست العذراء بأسيوط
400 جنيه طالبة صلوات الأنبا ميخائيل شفيع أسيوط
450 جنيها طالبة صلوات الأنبا كاراس بأسيوط
5000 جنيه الصديق نشأت بأسيوط
500 جنيه طالبة العناية الإلهية بأسيوط
200 جنيه صديق من العريش
146150 جنيها مائة ستة وأربعون ألفا ومائة وخمسون جنيها لاغير