“يا مريم العذراء : إرفعي قلبي مَعَكِ في مجدِ إنتقالِكِ ”
” إنَّ المُخلّص أرادَ أن يَصعَدَ إلى السماءِ قَبْلَ أن ترتقي إليها أُمّه، ليس فقط ليُهيّئ هناك عرشاً لائقاً بهذهِ الملِكة، بل أيضاً ليجعَلَ دخولها إلى السماءِ ذَا مجدٍ عظيم بحضورِهِ إلى مُلاقاتِها، وبِرفقتِهِ أرواح الطوباويين أجمعين ”
( القديس انسلموس )