* المصريون يدلون بأصواتهم لانتخاب خليفة مبارك في جولة غير حاسمة / الوسط البحرينية.
* صناديق الجولة الأولي تخبئ أسرارها .. توتر وترقب وشائعات .. ونسبة المشاركة 50% السفير اللبنانية.
* هل يدفع الثوريون ثمن عدم تحالف صباحي وأبو الفتوح؟ / الأخبار اللبنانية.
* مهدي عاكف: نراهن علي الشعب المصري رغم أنف المفسدين والمشككين / الشرق الأوسط الدولية.
* حرارة الطقس تخدم مرسي! / الحياة اللندنية.
* المصريون يدلون بأصواتهم لانتخاب خليفة مبارك في جولة غير حاسمة / الوسط البحرينية.
* صناديق الجولة الأولي تخبئ أسرارها .. توتر وترقب وشائعات .. ونسبة المشاركة 50% السفير اللبنانية.
* هل يدفع الثوريون ثمن عدم تحالف صباحي وأبو الفتوح؟ / الأخبار اللبنانية.
* مهدي عاكف: نراهن علي الشعب المصري رغم أنف المفسدين والمشككين / الشرق الأوسط الدولية.
* حرارة الطقس تخدم مرسي! / الحياة اللندنية.
* ##إخوان## السعودية تبرعوا بمرتباتهم الشهرية لدعم مرسي / الخبر الجزائرية.
* المرأة كلمة السر في الانتخابات / الراية القطرية.
* وزير الدفاع الاسرائيلي السابق يخشي ان يتحول الفجر المصري لظلام حالك في اسرائيل / القدس العربي الدولية.
* كارتر يشيد بنزاهة الانتخابات / الخليج الإماراتية.
* لقطات: عروسان يقترعان بملابس الزفاف… ومصرية انتظرت 30 عاما لتنتخب / القدس العربي الدولية.
* الخارجية الأمريكية: الربيع العربي مصدر إلهام للعالم / الجريدة الكويتية.
* العفو الدولية: أحداث الربيع العربي بأهمية سقوط جدار برلين وانهيار الإمبراطورية السوفييتية / الوطن الكويتية
* قوي فلسطينية: سلاحنا في لبنان مرتبط بحق العودة / الغد الأردنية
سورية تحتاج الي 5,11 مليار دولار بعد سقوط الأسد / النهار اللبنانية.
* اذا صدقت الشائعات: مقتل آصف شوكت نائب رئيس هيئة الأركان السورية قد يقلب معادلة الصراع / البيان الإماراتية.
* استئناف المفاوضات بين السودان والجنوب الثلاثاء القادم / الرأي الأردنية.
* علي صالح: لست وافدا ولا مجنسا … ولا قوة تجبرني علي مغادرة اليمن / الرأي العام الكويتية.
* حكومة غزة تقرر تدريس اللغة العبرية / العرب القطرية.
—————————————-
متابعات وتحليلات:
انتخابات تاريخية
وصفت جريدة ##القدس## الفلسطينية في افتتاحيتها الانتخابات الرئاسية بالحدث الفريد, وذكرت أنه لاول مرة في تاريخ مصر والعالم العربي بأسره, تجري انتخابات تنافسية حقيقية لاختيار رئيس من بين 31 مرشحا من مختلف الاتجاهات والانتماءات الدينية والسياسية بعد مرحلة طويلة من الدعاية واللقاءات والتجمعات الشعبية والاتصالات والمناورات والحملات الاعلامية لمحاولة كل مرشح استقطاب اكبر عدد من نحو 05 مليون مصري لهم حق الانتخاب.
وقالت الجريدة أن هذه الانتخابات تأتي تتويجا للثورة الشعبية التي أطاحت بالرئيس مبارك ونظامه في حلقة حاسمة ومؤثرة جدا من ثورات الربيع العربي, وتبشر بمستقبل واعد تتحقق فيه العدالة والعيش الكريم وتختفي فيه البطالة ويختفي الفقر والاستبداد. وأشارت إلي أن هذه الانتخابات لا تتعلق بها أنظار ملايين المصريين وحدهم, وانما أنظار العالم العربي كله لان مصر هي القدوة دائما وهي القائدة والرائدة. وما يحدث فيها ستكون له ابعاد اقليمية واسعة ومؤثرة علي مجمل التطورات السياسية في بلادنا.
أضافت ##القدس##: لا تبدو القضية سهلة أو مضمونة النتائج, وهناك أمران حاسمان في هذا التطور: الامر الاول هو ضرورة قبول كل الأطراف بالنتائج ايا كان الفائز, وهناك من يتحفز سلفا للطعن بالنتائج ان لم يكن مرشحه هو الفائز. وهذه قضية قد تخلق انقساما مدمرا, وقد تقتل التطور الديموقراطي في مهده. والأمر الثاني الحاسم يتمثل في ترسيخ مبدأ تداول السلطة, اي الابتعاد عن الاستئثار بالحكم واستبدال استبداد ليحل محله باستبداد جديد تحت مسميات جديدة. وهناك مخاوف واضحة من ان اتجاهات معروفة وقوية تسعي للسيطرة الكاملة علي الحكم وصولا الي الاستمرار فيه والتمسك بمقاليده وتغييب اي تداول للسطة مستقبلا.
——————————
حسابات الانتخابات
تساءلت جريدة ##الأخبار## اللبنانية هل يدفع الثوريون ثمن عدم تحالف صباحي وأبو الفتوح؟ لتكون النتيجة غياب الإثنين عن مرحلة الإعادة في انتخابات الرئاسة. وتحدثت الجريدة عن ثلاثة سيناريوهات رئيسية قد ينتهي إليها المشهد الانتخابي, قبل اعلان النتائج الرسمية للفرز.
السيناريو الأول قائم علي أن الصعود الممنهج لحمدين صباحي يصب في مصلحة خصم أصوات من عبد المنعم أبو الفتوح, بحيث تقل كفة المرشح الإسلامي وتعلو كفة المرشح الناصري, دون أن يكون لأحدهما كفة راجحة أو كتلة متماسكة من الأصوات, بالتزامن مع رفع وتيرة الهجوم وتكثيفه ضد مرسي. في المقابل, فإن الدعم الكبير من أعضاء الحزب الوطني المنحل لأحمد شفيق, سواء عبر الحشد أو الإنفاق, سيؤدي إلي ضمان عدم نجاح أي مرشح من المحسوبين علي الثورة كصباحي وأبو الفتوح, ليدخل الإعادة شفيق أو موسي ضد مرسي, ويتم تحسين صورتهيما بحيث لا يتقبل المواطنون مرسي, فإذا خسر أو تم التزوير ضده لا يجد تعاطفا من الشارع ويقف الإخوان وحيدين في معركتهم.
ولفتت ##الاخبار## النظر إلي سيناريو ثان, قال عنه المراقبون إنه يتمثل في دخول صباحي الإعادة أمام مرسي, بحيث يحتشد الإسلاميون خلف مرسي, وتحتشد القوي الوطنية الأخري خلف صباحي, ويتفاوض المجلس العسكري مع كليهما بحيث يتم مساندة أحدهما أمام الآخر, مع ترجيح كفة فوز صباحي بنسبة قليلة بحيث يسهل الضغط عليه لعدم وجود قوة منظمة حاشدة خلفه مثل الإخوان.
أما السيناريو الثالث, يتركز علي مساومة الإخوان في حالة دخول أبو الفتوح للإعادة أمام مرسي, حيث سيكون نجاح أبو الفتوح أقرب, ومن ثم يخضع الإخوان للتفاوض بشأن التفاهمات الخاصة بوضع الدستور ووضع المؤسسة العسكرية فيه.
وعن يومي التصويت, أشارت ##الأخبار## إلي أنهما شهدا تصاعدا في أسهم المرشحين وانخفاضا علي مدار الساعة. واستطاع صباحي استقطاب قطاعات كانت تنتمي للمرشح عبد المنعم أبو الفتوح وخالد علي, مع وجود حملة ضد عبد المنعم أبو الفتوح تشكك في صدقيته بالتوازي مع هذه المستجدات وعدم اقتناع الكثيرين بقدرته علي الفوز. وواكب ذلك اتجاه قوي من الأقباط, رصدته المؤشرات الأولية, للتصويت لأحمد شفيق ثم عمرو موسي, وهما الأقرب إلي الأقباط لابتعادهما عن الخلفية الإسلامية والثورية, فيما صوت بعض الشباب الأقباط المنتمين للثورة لصباحي.
ونقلت الجريدة عن شهود عيان في عدد من مدن الدلتا بأن قادة الحزب الوطني دعموا شفيق بالحشد أو بعض الأمور اللوجستية. أما محمد مرسي, مرشح جماعة الإخوان المسلمين, فقام كثير من السلفيين بالتصويت له, سواء من سلفية القاهرة, التي أيد كثير من رموزها مرسي, أو سلفية الإسكندرية الأوسع انتشارا والتي أيد عدد غير قليل منهم محمد مرسي, وهو ما أدي إلي تفتيت الكتلة الصلبة التي كانت تقف وراء أبو الفتوح.
—————————–
مرسي .. وحرارة الصيف
أوضحت جريدة ##الحياة## اللندنية أن نسب الاقتراع في الانتخابات الرئاسية قلت كثيرا عن تلك التي شهدتها الانتخابات البرلمانية, وعزا بعض المراقبين هذا إلي حرارة الطقس, فيما يري آخرون أن المتنافسين لا يلبون تطلعات قطاع من الناخبين. لكن المستفيد الأكبر من هذا التراجع في المشاركة هو مرشح الإخوان المسلمين محمد مرسي صاحب الكتلة التصويتية الأكثر التزاما وتنظيما.
ونقلت الجريدة عن قيادي بارز في الإخوان قوله بأن ضعف الإقبال يصب في مصلحة مرشحنا. وأوضح أن كتلتنا التصويتية دؤوبة علي الذهاب إلي صناديق الاقتراع… أما الكتلة غير المسيسة التي يتنافس عليها جميع المرشحين الآخرين فهي التي قد لا تكلف نفسها معاناة الاقتراع في ظل حرارة الطقس, ومن هنا يتم ترجيح كفتنا.
وأقر القيادي في الإخوان بأن تشدد السلطات ضد الترويج للمرشحين أمام لجان الاقتراع أثر بلا شك سلبا في نسب التصويت لمرشح الجماعة, التي واجهتها أزمة تتعلق برفض اللجنة العليا للانتخابات تسليم كشوف الناخبين قبل يوم الاقتراع, قائلا: هذه الكشوف كنا نستخدمها في حشد الأنصار.
فيما أرجع نائب رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية نبيل عبدالفتاح غياب الطوابير الطويلة أمام لجان الاقتراع إلي أن قطاعا عريضا من المصريين لم يجد في المتنافسين علي الساحة من يلبي حاجاته. وقال لـ الحياة: مرسي ضمن سلفا الكتلة التصويتية للإخوان. وفي مقابل هذا فإن الكتلة التصويتية للمؤمنين بالثورة ومبادئها تفتت أمام ثلاثة مرشحين, إضافة إلي أن لدينا من يري أن اللاعبين الجدد لا يستطيعون إدارة البلد وعلينا العودة إلي رجال النظام السابق.
لكنه أكد أن نسب التصويت تتناسب مع الحالة المصرية, فالانتخابات البرلمانية لها ظروفها إذ تلعب العصبيات والحشد الديني دورا بارزا ويكون التنافس محددا والمرشحون قريبين من ناخبي دوائرهم ويتحدثون اليهم بخطاب محلي, أما في الرئاسيات فيختلف الأمر إذ نتحدث عن تنافس علي صعيد قومي ويكون خطاب المرشحين عاما.
———————————
المرأة .. والانتخابات
قالت جريدة ##الراية## القطرية أن انتخابات الرئاسة في مصر شهدت توافدا حاشدا من السيدات قياسا بالرجال فيما يعكس إصرارا من نساء مصر علي المساهمة في تغيير المعادلة الانتخابية, بمختلف توجهاتهن السياسية أو معتقداتهن الدينية واللافت للنظر أن المشاركة الأكبر جاءت من السيدات كبار السن, الأمر الذي عكس رغبة شديدة من نساء مصر في المشاركة بأول انتخابات رئاسية حقيقية بعد الثورة .
أضافت الجريدة أن هذا الإقبال يأتي رغم خلو قائمة مرشحي الرئاسة من النساء, في الوقت الذي سعي فيه عدد من النساء للترشح للانتخابات لكن لم يحصلن علي التأييد الكافي لمواصلة المنافسة في السباق الرئاسي. وأبرز الوجوه النسائية التي خاضت سباق الترشح, الناشطة والإعلامية بثينة كامل, لكنها لم تنجح في استكمال عدد التوكيلات اللازمة, 30 ألف توكيل, لإنهاء الإجراءات القانونية التي وضعتها اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة.
وأشارت نهاد أبو القمصان مديرة المركز المصري لحقوق المرأة إلي أن المرأة المصرية لن تسمح بتهميشها مرة أخري مثلما حدث في تشكيل لجنة صياغة الإعلان الدستوري المؤقت أو الحكومات المتعاقبة, أو عند تعيين المحافظين, أو داخل مجلس الشعب الخالي تقريبا من النساء##. لذلك ليس غريبا أن نري حشود من النساء تنتظر في طوابير الانتخابات منذ الصباح الباكر لتعبر عن رأيها وتشارك في صنع مستقبل مصر.
وكان##المركز المصري لحقوق المرأة## أصدر بيانا يقول فيه: إن أكثر من 23 مليون صوت نسائي تباري المرشحون من أجل كسب تأييدهن لما لهن من ثقل في حسم المعركة الانتخابية.
—————————–
لقطات
أبرزت جريدة ##القدس العربي## الدولية بعض لقطات حدث الساعة الإنتخابي منها قيام عروسين بالإدلاء بصوتيهما ليلة الأربعاء, وهي الليلة نفسها التي تم فيها عقد قرانهما. وأصر العروسان, أحمد إبراهيم وزوجته راندا سليمان, علي الانتظار في صفوف الناخبين ليتمكنا من التصويت أمام لجنة معهد محمد جبر بمدينة القصاصين التابعة لمحافظة الإسماعيلية, والتف الناخبون حول العروس التي انتظرت في الطابور وقدموا لها التهاني وسط حالة من البهجة والتصفيق أمام مقر اللجنة.
وأشارت الجريدة إلي وفاة أحد المواطنين أثناء تواجده في إحدي اللجان الإنتخابية في القاهرة للإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية. ونقلت عن غرفة عمليات متابعة الانتخابات في وزارة الداخلية , إن ##المواطن صالح أبو المجد أحمد عوض ##72 عاما## توفي أثناء الكشف عن اسمه ضمن كشوف الناخبين في لجنة مدرسة الجلاء التجريبية في حي الظاهر وسط القاهرة, وتم نقله إلي المستشفي.
ونقلت ##القدس العربي## عن مذيعة محطة ##بي بي سي 24## الانجليزية سؤالا وجهته إلي احدي السيدات تنتظر للادلاء بصوتها .. كم من الوقت انتظرت للادلاء بصوتك؟ فأجابت السيدة: انتظرت 30 عاما, في اشارة الي فترة حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.