هذا الكتاب
يمثل صرخة أكثر من كونه كتاب- فهو يرصد التمييز ضد الأقباط فى مجالات الألعاب الرياضية المختلفة.
يقرأ الواقع الأليم فى دنيا الرياضة بمصر ويكشف سلبيات الأسر المسيحية وطائفية بعض مسئولى اللعبات بالأندية.
ويؤرخ لمشاركة الأقباط وبطولاتهم فى مختلف الألعاب ويتحدث مجموعة من أبطال الرياضيين عن التمييز الذين واجهوه فى حياتهم. ونصائحهم للشباب ومن هؤلاء (هانى رمزى- ناجى سعد- جميل حنا- محسن عبدالمسيح- وهانى سرور).