* لا مرشحون ولا نواب… كأن الأقباط يحاربون طواحين الهواء للحصول على مقعد فى مجلس الشعب أو الشورى
* قضاياهم حبيسة الأدراج لا ترى النور ولك فى ذلك مثال (قانون الأحوال الشخصية لغير المسلمين) و(القانون الموحد لبناء دور العبادة)
* أحداث الفتنة الطائفية فى الأغلب بعيدة عن اهتمام السادة النواب وإن حظيت بالمناقشة فهى تبقى فى نطاق (الحوادث الفردية) التى لا تستدعى اتخاذ أى إجراء !!
* أصواتهم تدخل الصندوق الزجاجى لتصبح بلا تأثير… هى فقط أصوات من زجاج