حل الكابتن الشاب ” حسني معوض ” الحاصل على موسوعة Guinness World Records كأقوى رجل في العالم، الرجل الخارق ضيقاً ببرنامج القاهرة اليوم ” مع الإعلامي جمال عنايت على قناة أوربيت .
وتحدث الكابتن ” حسني معوض ” والملقب بالشيخ حسني ابن ” مركز الفشن بمحافظة بني سويف ” خلال الحلقة عن قدراته الخارقة للطبيعة وكيفية اكتشافها ومتى بدأت علامتها لديه ، والتي وصفها بأن والدته اخبرته بأنه كان يحبو من عمر 40 يوماً وهذه معجزة لا يقوم بها أي طفل وعندما بلغ عامه السابع وكان يلعب مع جيرانه الصغار فوق سطح المنزل في الطابق الثالث أختل توازنه وسقط من فوق سطح المنزل ووقع علي الأرض ولم يحدث له أي مكروه .
وأنه في أحد الأيام في أثناء نومه رأى في المنام إنه يقوم بفعل بعض القدرات الخارقة مثل ثني العملات المعدنية بالأيدي والأسنان والعين وتكررت الرؤيا معه أكثر من مرة وعندما استيقظ طبق على الواقع ما حلم به وبالفعل استطاع عمل كل القدرات التي كان يراها في منامه ، وبدأ في تنميتها والإضافة عليها حتى انعم الله عليه بعدد كبير من القدرات يصل عددها إلي 149 قدرة خارقه للطبيعة .
وأبهر الشاب الخارق حسني معوض الحضور بحمل الإعلامي جمال عنايت داخل الأستوديو بعضلة القطانية ، وحمل بار يزن 100 كيلو جرام بأسنانه ثم قام بحمله بيديه ولف البار من الأمام للعكس خلف ظهره بطريقة عكسية من الممكن أن تكسر ذراع أي انسان طبيعي ، كما قام بالأمساك بمسار صلب يبلغ طوله 10 سم وقام باستخدام أسنانه كمبرد.
وخلال لحظات انقسم المسمار إلى نصفين وأستطاع أن يخفي المسمار الصلب بطوله ال10 سم داخل أنفه دون حدوث أي مكروه ، وقام بالإستلقاء على لوحة بها العديد من المسامير الصلب الطويلة ووضع على بطنه لوحة أخرى بها مسامير وقام أحد معدي البرنامج بالوقوف فوقه دون أذى يذكر ، وقام بإرتداء النظارة الطبية لضعف النظر الخاصة بالإعلامي جمال عنايت وأستطاع ان يرى بها بشكل جيد جداً باستخدام قدرته في تحكمه في قوة ابصاره ، قام بحمل ورفع أحد فريق إعداد البرنامج من خلال حزام سرواله مستخدماً أسنانه ، وتناول كوب من العصير على طريقة عكس الجاذبية برفع رجله أعلى ورأسه بالاتجاه السفلي أثناء تناوله العصير .
وفي نهاية اللقاء أشار الكابتن حسنى أو كما يلقب بـ «الشيخ حسنى أن من ضمن قدراته شم يد أي شخص واستطاعته أن يعرف نوع المرض الذي يعاني منه وكيفية علاجه، ويستطيع معرفة ما يعاني منه أي مريض بمجرد سماع صوته في التليفون وبدون معرفة أي بيانات عنه وعلاجه بالقرآن، وانها نعمة أنعم الله علينا بفضله وجعله سبباً في شفاء أكثر من ألف حالة من ضمنها حالات مستعصية عجز الطب عن علاجها.