· على انسان يدفع فى مواصلة التوك توك 5 جنيه لكى يقطع مسافة 5 كم فى الاحياء الشعبية ويتذمر على الحكومة حينما ترفع سعر تذكرة المترو 1جنيه
· عجبى على انسان يدفع2 جنيه للميكروباص فى مسافة لا تتعدى 10كم ويستخسر زيادة المترو 1جنيه فى مسافة لا تقل عن 30 كم.
· عجبى على انسان حاطط رنة على الموبايل طول اليوم ولا يقدم اى خدمة للبلد ومش عجباه الحكومة ادائها.. واسأل كم مليون جنيه رايحة فى الموبايلات ولماذا لا يدفع التليفون المطلوب كما الطالب كما يحدث فى بعض البلدان وذلك لتقليل الكلام شوية ويتجهوا الى العمل..
· مطلوب رأى الخبراء.. فى هل الموبايل زود الانتاج ام قلله؟ واثر الموبايل فى ازمة المرور واين وكم غرامة تم تحصيلها من الذى يتحدث فى الموبيل اثناء سير السيارة.. او الموتوسيكل.. أو هى قوانين منظرة ولا يتم تفعيلها..
· اين قانون التسول ولماذا لا يتم تفعيله.. مع تدريب اطفال الشوارع فى اى معاهد او مدارس يتعلموا حرفة او اى عمل ينفعوا فيه انفسهم.. ولا نخفى فالتسول اكثر مهنة مجلبة للرزق السريع وبدون مجهود. ولا ضرائب ولا كسب عمل..
· القهاوى وما ادراك ما القهاوى نشكو من الغلاء وازدياد عدد القهاوى وهناك بعض القهاوى يكون السعر الادنى فيها 150جنيه- 200 جنيه.. فأين الدولة من هؤلاء الذين يمثلون( العالة على المجتمع)- فهم ينفقون على المزاج ببزخ ومع هذا ينتقدون كل شئ.. وربما الجميل..
· يشكون الغلاء ونسوا ان مواردنا محدودة واننا فى حالة حرب من الداخل ومن الخارج ومع هذا لا يتوقف ولم ينتظم النسل..
· اين حملات التوعية فموارد خمسين مليون من اصبحت بتتوزع على تسعين مليون.. ولذلك ما اسهل الشكوى.. ويقول المثل عوض ان تلعن الظلام.. اضئ شمع فكم وكم لو اشعلنا تسعين مليون شمعة.. بلاشك ماكنا نشكو لا كهرباء ولا نور ولا مواصلات.
· الشكوى هى لغة العاجز.. والعاجز واجبه ان يشكر الله على ما يحسن به عليه.