كثيرا ما نعيش الحياة بالعناد و الهروب حفاظ على مستقبلنا . مخيلة من يعيش مع المدمن المعافي ، فهو لا يستطيع ان يدرك انة يواجة حرب مع شيطانة و مرضة المستعصي ، مع أن هذا المدمن هو الشخص الأول الأصلح و الأمثل لأن ينشئ جيلا و إنما قوية و صامدة تواجة شيطانها مع معونه الهية .
فماذا أخذنا من العناد و الهروب آنذاك ، هل هم سيصنعوا هذة القوة ام سيجعلهم يعندون و يدمنون حتى يرو ما بها من خطر ، و بهذا نكون اذدنا المشكلة.فإن أدركنا مدى القوة التي يكتسبها المتعافي من مرضة اتركوا لة شباب العالم ليعلمهم و ينشأهم على أن يكونوا قضوة و مثل الرفعة و القوة وكل هذة القوة لانة وضع كل شئ تحت السيطرة .
فليتني كنت مدمنا متعافيا من ادماني لأكون بعدة القوة وأكون مثل و قضوة و لأتعلم أن أضع كل شئ تحت السيطرة .