” إذا كانت مريم العذراء تعلّمنا أن نتطلّع إلى يسوع ، فإنّ يسوع والروح القدس يعلّماننا أن نتطلّع إلى مريم ، ونحبّها كما أحبها يسوع . فحبنا لها هو معيار حبّنا ليسوع ابنها ” .
( الأب ماري- دومينيك فيليب ٍ، مؤسس جمعية القديس يوحنا )
السلام عليك يا مريم ، يا ممتلئة نعمة ، الرب معك ، مباركة أنت في النساء ، ومباركٌ ثمرة بطنك ، سيّدنا يسوع المسيح . يا قديسة مريم ، يا والدة الله، صلّي لأجلنا ، نحن الخطأة، الآن وفي ساعة موتنا ، آمـيـن .