أحبائي كل عام وانتم طيبين، طالباً من العذراء مريم ان تبارك اعمالكم وتحقق امانيكم إن سرور مريم هو أعظم في إيمانها بالمسيح“ إن سرور مريم هو أعظم في إيمانها بالمسيح ، أكثر مما هو في الحبل به في حشاها . فعلاقة الأمومة لم تكن لتنفعها في شيء ، لو لم تكن أكثر سرورًا وفرحًا بأن تحمل المسيح في قلبها من أن تحمله في أحشائها ” . ( القديس أغسطينوس )