عظموا الرب معي ولنعل اسمه معا،طلبت الى الرب فاستجاب لي ومن كل مخاوفي انقذني. نظروا اليه واستناروا ووجوههم لم تخجل.هذا المسكين صرخ والرب استمعه ومن كل ضيقاته خلصه. ملاك الرب حال حول خائفيه وينجيهم. ذوقوا وانظروا ما اطيب الرب.طوبى للرجل المتوكل عليه.(مز٣٤: ٤-٨)
فنادى يسوع وقال:«الذي يؤمن بي، ليس يؤمن بي بل بالذي ارسلني. والذي يراني يرى الذي ارسلني. انا قد جئت نورا الى العالم، حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة. وان سمع احد كلامي ولم يؤمن فانا لا ادينه، لاني لم ات لادين العالم بل لاخلص العالم. من رذلني ولم يقبل كلامي فله من يدينه. الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير (يو ١٢: ٤٤-٤٨)
ايها الاحباء، ان كان الله قد احبنا هكذا، ينبغي لنا ايضا ان يحب بعضنا بعضا. الله لم ينظره احد قط. ان احب بعضنا بعضا، فالله يثبت فينا، ومحبته قد تكملت فينا. بهذا نعرف اننا نثبت فيه وهو فينا: انه قد اعطانا من روحه. ونحن قد نظرنا ونشهد ان الاب قد ارسل الابن مخلصا للعالم. من اعترف ان يسوع هو ابن الله، فالله يثبت فيه وهو في الله. ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا. الله محبة، ومن يثبت في المحبة، يثبت في الله والله فيه. بهذا تكملت المحبة فينا: ان يكون لنا ثقة في يوم الدين، لانه كما هو في هذا العالم، هكذا نحن ايضا. (١يو٤: ١١-١٧)
Discussion about this post