أنا هو الرجل الذي رأى المذلة. وأذلني وأجلسني في مواضع مظلمة مثل الموتى منذ القدم سيج علي حتى لا أخرج. ضاعف ربطي وثقل سلسلتي. دعوته فلم يستجب لي. صرخت إليه فلم يسر بصلاتي. صرت ضحكة لكل شعبي. أشعر به في قلبي. من أجل ذلك اتمسك بمراحم الرب لانه لم يتركني عنه، لأن رأفته لا تزول على مر الأيام كلها. من مراحم الرب أننا لم نفن، لأن رأفتك لا تفرغ. عظيمة هي أمانتك، نصيبي هو الرب قالت نفسي. صالح هو الرب للذين يترجونه، طيب للنفس التي تطلبه. (مراثي ارميا ٣: ١-٦٦)
صرخت في ضيقي إلى الرب إلهي فاستجاب لي(يونان ١: ١٠ – ٢: ٧)
إذا برجل اسمه يوسف، وكان مشيراً ورجلاً صالحاً باراً، هذا لم يكن موافقا لرأيهم وعملهم. وكان من الرامة مدينة اليهود. هذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع. فأنزله ولفه في كتان ووضعه في قبر كان قد نحته. ودحرج حجراً عظيماً على باب القبر. (لو٢٣: ٥٠-٥٦)