” يا مريم العذراء : إرفعي قلبي مَعَكِ في مجدِ إنتقالِكِ ”
” قُم يا ربُّ إلى راحتِكَ وتابوتِ قُدسدِكَ ” . ( مزمور ١٣٢ : ٨ )
” لَمْ يكُن كافياً جوقٌ من الملائكة، بل إنَّ مَلك الملائكة ( يسوع المسيح ) نَفسهُ جاء من السماء إلى مُلاقاتِها، وأخذها إلى السماء، يُرافِقَهُ كلّ أهل بِلاطِهِ السماويّ بأسرهم ” . ( الأنبا روبيرتوس )
” إنّ يسوع المسيح ، لكي يُكرّم إنتصار مريم والدتهُ، جاء من السماء إلى مُلاقاتِها، وأخذها بِرُفقَتِهِ إلى الأخدار السماويّة ” . ( القديس برنردوس السياني )