دشن نشطاء، موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر”، هاشتاج يتساءلون فيه عن أهمية السوشيال ميديا بالنسبة لمستخدميه من رواد موقع “تويتر”
قالت أحب ربي، إنه :”موقع تواصل بين الناس المختلفة، معرفة أرواح قد تكون أصفى وأنقى من الواقع والعكس، فضفضة، الهمس، تداول المعلومات، هروب مؤقت”.
أما شوش فيرى:”عالم مفتوح لكل شيء، وكل واحد حسب دينه وتربيته، يختار المناسب له”.
وهو وسيلة نسيان للسامي، حيث قال:”أحاول أشغل نفسي عن تذكر أشخاص رحلوا وخذلوني، وأجد نفسي أكتب عنهم في كل تغريداتي”.
ووصفتها خلود بأنها :”تويتر متنفس وعيبه وجود بعض العقليات الغبية والناس قليلة الأدب الانستجرام والسناب عالم مزيف وكذب فحذفتهم من سنة”.
وبالنسبة للنرمين له أهميته الخالصة:”مهمه مش بس عشان بطلع فيها اللي جويا، لا دا هي بتستحملني لما بحكي بوست طويل عريض، ومبتقولش اسكتي بقا زهقت“.
وانتقدها تيم آل حرب :”غالباً تكون لنشر أشياء ما تنشر وأشياء تافهة لكن ما ننكر أننا نستفيد منها”.
واختصرت ملاك السبيعي، السوشيال ميديا في ثلاث كلمات :”عالم افتراضي ممتع”.
ولها أهميتها الثقافية عند أحمد السيد الهاشمي:”مرآة تعكس ثقافة وأدب مستخدمها فخذ ما يفيدك وتجنب ما يسيئك”.
وانتقدها سفيرالمحبة، قائلًا :”مستعمرات فكرية لاحتلال ثقافي، بتمرد سلوكي وأخلاقي (لسلام عالمي)”.
واعتبرها علي :”تقدر تقول عين ثالثة نرى بها، كل خبر عاجل ونطلع على كل جديد، نستفيد من كثير أشياء بالسوشيال، تواصل سهل وسريع ومفيد”.
وكانت وجهة مختلفة تماما لأحمد:”أني أعمل خير وأساعد الناس منه.. وعلشان كده دا يستحق الدعم.. ادعم مستشفى علاج الأورام الخيري بسيناء”.
وله شقه السيء عند بسمة :”حاجه آخر زفت إدمان، كنت أحسن قبل معرفها بجد أخذت وقتي كله، بس ميزتها عرفتنى على ناس كويسة وبحبهم”.
وله وجهان عند إيمان :”عالم فيه طريق الخير وفيه طريق الشر، وعليك أن تختار يا ترتفع وتطور نفسك يا تنزل للحضيض وتخسر نفسك وصورتك واحترامك”.