تضيف الحصري حضور الرئيس السيسي الجمعية العامة للأمم المتحدة يفتح الباب أمام بدائل تنشيط السياحة والمشاورات مع العديد من الدول التي من الممكن أن تكون بديلة لروسيا وايطاليا في سبيل عودة تنشيط السياحة المصرية من جديد وهو أمر هام للغاية لأن السياحة من أهم الموارد السيادية للدولة.
طالبت الحصري وزارة السياحة تكثيف جهودها البحث عن البدائل للسياحة الايطالية والروسية فهناك السياحة الأوكرانية فضلا عن الاهتمام بجنوب سيناء والبحر الأحمر والعمل على تنميتهم وتطويرهم يساهم في تنشيط السياحة الداخلية.
تؤكد الحصري حضور الرئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فرصة جيدة للمساهمة في حل أزمة الاقتصاد المصري المتدهور. كما إن مشاركة مصر في الأمم المتحدة تؤكد على قوتها وثقلها الدولي وأنها دولة محورية في المنطقة.