طمأن وزير الأثار الدكتور ممدوح الدماطي، الجميع بسلامة الجدران بمقبرة توت عنخ أمون بوادي الملوك، ولن يتم المساس بها.
وأوضح”وزير الاثار”، فطريق عمل جهاز الرادار الحراري، هي المسح علي الحائط علي بعد 7 سم وليس ملتصقا بها كما يظن البعض، ومضيفا أنه تم تمرير الجهاز بمقبرة رقم 5 ، وبعض المقابر بالبر الغربي، وكشفت القراءات الفعلية، مدي تطابق قراءات الرادار مع الواقع، مما يمكن الوثوق به.
جاء ذلك عقب إنعقاد مؤتمر صحفي بـ”بيت كارتر” بالبر الغربي”، برفقة محافظ الأقصر ونيكولا عالم الأثار البريطاني صاحب فكرة وجود كشف أثر خلف مقبرة توت عنخ امون.