في ظل تهجير أكثر من ١٠٠ أسرة قبطية في العريش، هناك سكون تام من قبل المسئولين، على الرغم من مرور أسبوع واقباط العريش يعانوا من القتل بالحرق والذبح والتهديد بترك منازلهم.
وبعد أن تم إخلاء العريش من الاقباط الذين نزحوا إلى محافظة الإسماعيلية،وقد فتحت لهم الكنيسة الإنجيلية أبوابها ثم توالى بعد ذلك فتح مساكن الشباب لهذه الأسر التى جاءت بما تلبسه فقط.
طلب النائب البرلماني محمد أبو حامد، الدولة أن تتخذ اجراءات وتدابير لوقف هذه الاعتداءات من قبل الجماعة الإرهابية، وكتب عبر حسابه الشخصي”فيس بوك”، أنه سوف يتقدم ببيان عاجل لرئيس المجلس، وكتب “على الدولة أن تتخذ المزيد من الإجراءات و التدابير لوقف اعتداءات الجماعات الإرهابية على الأسر المسيحية بشمال سيناء ، و سوف أقوم بتقديم بيان عاجل بهذا الخصوص في “.جلسة الأحد القادم