1 – البابا فرنسيس ولد باسم خورخي ماريو بيرجوليو في 17 ديسمبر 1936 من عائلة مكونة من خمسة أطفال وهو أكبر أشقائه الأربعة وكان والده مهاجرًا من إيطاليا وأما والدته فهي ولدت في الأرجنتين غير أنها من أصول إيطالية.
2- والده كان يعمل في السكك الحديدية أما والدته فكانت ربة منزل.
3- عرف عن البابا شغفه بالأفلام والموسيقى الشعبية في الأرجنتين والأوروغواي ورقص التانجو ومتابعته لكرة القدم وحبه تشجيعها وبشكل خاص نادي برشلونة.
4 – حصل على درجة الماجستير في الكيمياء في جامعة بوينس آيرس، ودرس العلوم الإنسانية واللاهوتية في سانتياغو ودرس الفلسفة واللاهوت في المعهد الإكليركي في الأرجنتين كما درس الأدب وعلم النفس.
5- أنضم إلى الرهبنة اليسوعية وهو عمره 21 عاما وكان ذلك في 11 مارس 1958.
6 – تعرّض البابا لوعكة صحية حادة دفعت إلى استئصال إحدى رئتيه بعد نزاع دام ثلاثة أيام “بين الحياة والموت “.
7 – أصبح البابا أستاذًا في اللاهوت ودرّس في كلية الفلسفة واللاهوت في جامعة سان ميغل في مدينة بيونس آيرس.
8- اختير لمنصب الرئيس الإقليمي للرهبنة اليسوعية في الأرجنتين بدءًا من 22 أبريل 1973، واستمرّ في شغل المنصب حتى 1979 في نهاية ولايته في عام 1992 .
9 – اختاره البابا يوحنا بولس الثاني ليكون أسقفًا مساعدًا لرئيس أساقفة بيونس آيرس الكاردينال أنطونيو كاراكينو في 3 يونيو 1997.
10- عرف عن البابا أنه يحتفل بخميس العهد -استذكار غسل المسيح لأرجل تلاميذه- في السجون أو المستشفيات أو دور رعاية الفقراء وزار سجنًا للأحداث وغسل أقدام 10 سجينًا أعمارهم بين 14 – 21 سنة بينهم فتاتان وهو حدث هو الأول من نوعه، إذ لم يمارس أي بابا من قبل غسل أقدام النساء.
11- قالوا عنه المسلمين فى الأرجنتين “كان دائمًا صديق للمجتمع الإسلامي”، وأنه شخص يقف موقف “الداعم للحوار”.
12 – البابا فرنسيس أول بابا راهب منذ غريغوري السادس عشروهو عضو في الرهبنة اليسوعية ليكون بذلك أول بابا يسوعي التي تعتبر من أكبر منظمات الكنيسة الكاثوليكية وأكثرها تأثيرًا وفاعلية.
13-شغل منصب رئيس أساقفة بيونس آيرس قبل انتخابه بابا، وكان يوحنا بولس الثاني قد منحه الرتبة الكاردينالية عام 2001 اختار البابا اسم فرنسيس تأسيًا بالقديس فرنسيس الأسيزي أحد معلمي الكنيسة الجامعة والمدافع عن الفقراء، والبساطة، والسلام.
14 اتقن البابا اللغات الإسبانية، واللاتينية والإيطالية، والألمانية والفرنسية والأوكرانية بالإضافة إلى الإنجليزية
15- حضر قداس التنصيب نحو 200 ألف شخص بالإضافة إلى وفود وزعامات دينية وسياسية من جميع أنحاء العالم، كما حضره البطريرك برثلماوس الأول.
16 – قال في لقاءه مع ممثلين عن مختلف الأديان الأخرى بعد انتخابه في الفاتيكان، بأن الكنيسة الكاثوليكية والمسيحية تحترم جميع الأديان الأخرى، التي تحاول الوصول إلى الله والإجابة عن الأسئلة الوجودية بالنسبة للبشر.