في إجابته على أسئلة الشعب ومن بينها شكوى زوجة من “تكشيرة زوجها”
قال القمص مكارى يونان في اجتماعه الإسبوعى بكلوت بك إن الإسرة المسيحية لو عاشت مفهوم “عمانوئيل اللله معانا” ماكان الزوج يعاير زوجته بأنه يتعب لكى يلبي الطلبات لانه سيشعر ان كل شيء هو عطية من الله وليست من فضل انسان
وأن الزوج الذى يختبر أن الله في بيته سيعود الى زوجته مشتاقا اليها شاعرا أنها عطية الله وأن الزوجة المسيحية الحقة تستقبل زوجها بالابتسامة
ويكون كلامهما كله محبة ويحمل كلمات الشكر والحوار الجميل الراقى.
وعقب أن الزوج او الزوجة اذا عاش حياة توبة حقيقة لايمكن ان يسعى الى الطلاق حتى لو كان شريك حياته غير صالح بل يسعى أن يكون سبب توبة له.