في لفتة وطنية من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” شاركوا لقاء القمة العربي بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل السعودي، بهاشتاج تحت عنوان”قمة الضمير الواحد”.
قالت عاشقة: رئيس البرلمان العربي مكانة مصر كبيرة على المستوى العربي والإقليمي والدولي.
أما غالي فطالب: اجعلوا من قمتكم رفع للحالة المعنوية السيئة، التي يمر بها شعوبكم فنحن نحارب معكم ونحتاج دعمكم، تذكروا أهالي شهداء بلادكم.
اعتبر أحمد أن ذلك تحدِ: قمة السيسي – سلمان.. صفعة للإرهاب والدول الداعمة له، ولن يستطيعوا الإيقاع بين البلدين. كما اعتبرها مصري: قمة الكبار، والصغار يخلوهم على جنب.
وأكد سيف على تاريخ مصر العريق إلى نهاية العالم: تاريخ متواصل وعلاقات ممتده حتى تقوم الساعة إن شاءالله رغم أنف كل حاقد أومتآمر أو جاهل .
ووصفتها نونو بـ: قمة الأخوة والاحترام ومصلحة الشعوب.
استحسن حسين بسمة الحكام، قائلًا :حافظوا على هذه البسمة الأخوية، فهي تبث الأمل في شعوبكم، وتحرق قلوب أعاديكم.
اعتبرت عاشقة ترابك أن هذا اللقاء كان هامًا :زيارة الرئيس السيسي للسعودية هامة بعد مرور عام على زيارة العاهل السعودي التى شهدت توقيع بعد الاتفاقيات.
دعمهم حسن ، قائلًا : فلتكن أياديكم متشابكة دائما، أيا كانت الدسائس والمؤامرات، فأنتم أمل الأمة العربية.
أكدت سالي على أن مصرة والسعودية قوة لا يستهان بها: مصر قوة والسعودية قوة ولكل بلد عربي قوة، تختلف أنواعها ولكنا قوة يخشاها العدو، وحدوا قوتكم ولا تفرقوها فيسهل القضاء عليكم.
رأتها وتعيشي يا ضحكة مصر، رغبة في: مصر والسعودية تريد الحب يرجع من جديد أهل وحبايب كلنا وقلوبنا وحدة أكيد تجمعنا دقات القلوب.
نادت سالي روح حرب أتوبر، قائله: تجلت وحدتنا فى أكتوبر فعرفوا أننا أقوى منهم ففرقوا بيننا، يا روح أكتوبر عودي فنحن بحاجة إليكى الآن.
رأت ياسمين أن هذا الترابط نتيجة : عندما تتوالى الصعوبات والأزمات من الطبيعي جدًّا أن تقوى علاقتنا لا لتضعف، وهذا ما يجهله الحقدة ..!.
وصفت مصر في القلب بالبلدين بأنهما: كفتي الميزان لعدل حال العروبة والله الموفق